


الاستشراق الجديد: مقدمات أولية
قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر
ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق
يرى براين تيرنر أن الاستشراق قد أظهر العديد من أعراض الأزمات الداخلية، بل والانهيار، منذ الحرب العالمية الثانية (1937-1945م)، ولكن البديل لم يكن من السهل إيجاده؛ وذلك لأن الاستشراق ما زال يحتفظ بدعم فكري ومؤسساتي، وهو يملك مقومات ذاتية تدعم وجوده. وقد جرت محاولات عديدة لإعادة بناء مجاله العلمي، بما يضمن استمرار فاعليته وتحقيقه لأهدافه. هذا الكتاب يسعى لاستنطاق المصادر المتاحة لتكوين صورة واضحة المعالم عن هذه المحاولة التي تهدف لإعادة بناء المجال العلمي والمنهجي في الحقل الاستشراقي، والتي اصطلح على تسميتها في الكتاب بـ (الاستشراق الجديد) أو الاستشراق المتجدد.
قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر
ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق
يرى براين تيرنر أن الاستشراق قد أظهر العديد من أعراض الأزمات الداخلية، بل والانهيار، منذ الحرب العالمية الثانية (1937-1945م)، ولكن البديل لم يكن من السهل إيجاده؛ وذلك لأن الاستشراق ما زال يحتفظ بدعم فكري ومؤسساتي، وهو يملك مقومات ذاتية تدعم وجوده. وقد جرت محاولات عديدة لإعادة بناء مجاله العلمي، بما يضمن استمرار فاعليته وتحقيقه لأهدافه. هذا الكتاب يسعى لاستنطاق المصادر المتاحة لتكوين صورة واضحة المعالم عن هذه المحاولة التي تهدف لإعادة بناء المجال العلمي والمنهجي في الحقل الاستشراقي، والتي اصطلح على تسميتها في الكتاب بـ (الاستشراق الجديد) أو الاستشراق المتجدد.
قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر
ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق
يرى براين تيرنر أن الاستشراق قد أظهر العديد من أعراض الأزمات الداخلية، بل والانهيار، منذ الحرب العالمية الثانية (1937-1945م)، ولكن البديل لم يكن من السهل إيجاده؛ وذلك لأن الاستشراق ما زال يحتفظ بدعم فكري ومؤسساتي، وهو يملك مقومات ذاتية تدعم وجوده. وقد جرت محاولات عديدة لإعادة بناء مجاله العلمي، بما يضمن استمرار فاعليته وتحقيقه لأهدافه. هذا الكتاب يسعى لاستنطاق المصادر المتاحة لتكوين صورة واضحة المعالم عن هذه المحاولة التي تهدف لإعادة بناء المجال العلمي والمنهجي في الحقل الاستشراقي، والتي اصطلح على تسميتها في الكتاب بـ (الاستشراق الجديد) أو الاستشراق المتجدد.