الاتجاهات الوطنية في الأدب المعاصر - محمد محمد حسين
قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر
ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في
تطوير التطبيق
كان ينوي مؤلف الكتاب أن يكتب عن الوطنية فى شعر شوقي ولما احتمت لديه مادة كبيرة للبحث رأى أن من كتبوا وأرخوا عنه قد ظلموه فى وطنيته باعتباره كان شاعر الملك وساكن القصر وقد غفلوا أنه فى ذلك الوقت كان هذا الملك موضع إعجاب وفخر الشعب كله وليس الشعراء فقط ولنفرض أن الحاكم مكروها فلم يكن شوقي وحده هو الذي يمدح الحاكم بل الشعراء جميعا مغلوا ذلك لانه من كان يغضب تركيا فإنه موال بالضرورة لأعدائهم واعداء مصر وهم الإنجليز كما أن من يقوم بدراسة شعر احدهم بعد سنين طويلة من حدوث هذه الأحداث لابد له أن يظلم من كتبه فهو لا يعرف الأسباب الحقيقية وراء ما يدرس وقد قام المؤل بدراسة هذا الموضوع منتهيا عند قيام الحرب العالمية الأولي وهو موضوع هذا الكتاب.
قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر
ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في
تطوير التطبيق
كان ينوي مؤلف الكتاب أن يكتب عن الوطنية فى شعر شوقي ولما احتمت لديه مادة كبيرة للبحث رأى أن من كتبوا وأرخوا عنه قد ظلموه فى وطنيته باعتباره كان شاعر الملك وساكن القصر وقد غفلوا أنه فى ذلك الوقت كان هذا الملك موضع إعجاب وفخر الشعب كله وليس الشعراء فقط ولنفرض أن الحاكم مكروها فلم يكن شوقي وحده هو الذي يمدح الحاكم بل الشعراء جميعا مغلوا ذلك لانه من كان يغضب تركيا فإنه موال بالضرورة لأعدائهم واعداء مصر وهم الإنجليز كما أن من يقوم بدراسة شعر احدهم بعد سنين طويلة من حدوث هذه الأحداث لابد له أن يظلم من كتبه فهو لا يعرف الأسباب الحقيقية وراء ما يدرس وقد قام المؤل بدراسة هذا الموضوع منتهيا عند قيام الحرب العالمية الأولي وهو موضوع هذا الكتاب.
قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر
ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في
تطوير التطبيق
كان ينوي مؤلف الكتاب أن يكتب عن الوطنية فى شعر شوقي ولما احتمت لديه مادة كبيرة للبحث رأى أن من كتبوا وأرخوا عنه قد ظلموه فى وطنيته باعتباره كان شاعر الملك وساكن القصر وقد غفلوا أنه فى ذلك الوقت كان هذا الملك موضع إعجاب وفخر الشعب كله وليس الشعراء فقط ولنفرض أن الحاكم مكروها فلم يكن شوقي وحده هو الذي يمدح الحاكم بل الشعراء جميعا مغلوا ذلك لانه من كان يغضب تركيا فإنه موال بالضرورة لأعدائهم واعداء مصر وهم الإنجليز كما أن من يقوم بدراسة شعر احدهم بعد سنين طويلة من حدوث هذه الأحداث لابد له أن يظلم من كتبه فهو لا يعرف الأسباب الحقيقية وراء ما يدرس وقد قام المؤل بدراسة هذا الموضوع منتهيا عند قيام الحرب العالمية الأولي وهو موضوع هذا الكتاب.