


مداخل إعجاز القرآن
قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر
ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق
جاء الكتاب ، باحثا عن وجه إعجاز القرآن من وجه آخر مخالف لما سار عليه من سبقه ممن عرض للإعجاز . فالوجه الذي دلف منه الأستاذ شاكر إلى إعجاز القرآن لم يكن محاولة لبيان الإعجاز القرآني ذاته، بل هو محاولة لتأريخ البحث في علم إعجاز القرآن كيف جاء؟ ولم جاء؟ ثم هو فوق ذلك كما قال الأستاذ شاكر في مطلع المدخل الأول : (وهذه الفصول الثلاثة التي كتبتها عن إعجاز القرآن)، تقص عليك هذه القصة الطويلة العريضة في صفحات قلائل ، وبمنهجي في تحليل الكلام وتحليل التاريخ ، لأنه المنهج الذي التزمته فنجوت من شر مستطير ، ومن بلاء ماحق. ولكني أكتب هذه القصة، بعد أن انطمست معالم كانت لائحة قديما ثم عفت. وبعد أن عزمت على أن أعفيك من المسالك الوعرة، والأشواك المتشابكة ، والظلمات المحيرة ، وحتى تألف طريقي وتعرفه معرفة تسهل علي وعليك اقتحام المسالك والأشواك والظلمات) . فهذا الكتاب إذن ذو وجهين الأول تأريخ لعلم إعجاز القرآن كما وضعه علماؤنا قديما ، والثاني بيان المنهاج العلماء في النظر واستقراء لطرائق نظرهم ومداخلهم في البحث عن الإعجاز يعتمد على تحليل الكلام وتحليل التاريخ تحليلا يهدف [ لتأسيس علم خاص هو ( علم إعجاز القرآن)، يُضارع (علم البلاغة)، الذي استدعى نشأته بحث أهل القرنين الثالث والرابع في (إعجاز القرآن)] لذا كان البحث عن تاريخ نشأة كلمة (إعجاز القرآن) هو الأساس الأول الذي يصل بنا إلى تأسيس علم (إعجاز القرآن) . وهكذا جاء هذا الكتاب نمطا فريدا بين كتب إعجاز القرآن ، فهو لم يعن كسابقيه ببيان وجه الإعجاز، بل كانت جل عنايته منصرفة إلى تأسيس علم الإعجاز القرآن مستمدة أصوله من مباحث السلف.
هذا والكتاب مقسم إلى ثلاثة مداخل كل منها يقص تاريخ (إعجاز القرآن) كما نشأت صورته عند الأستاذ شاكر ، كل مدخل منها ينظر إلى هذا تاريخ الإعجاز من وجه غير الأول، لكنها جميعا تصب في آخر الأمر في معين واحد ألا وهو تأسيس علم (إعجاز القرآن) .
قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر
ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق
جاء الكتاب ، باحثا عن وجه إعجاز القرآن من وجه آخر مخالف لما سار عليه من سبقه ممن عرض للإعجاز . فالوجه الذي دلف منه الأستاذ شاكر إلى إعجاز القرآن لم يكن محاولة لبيان الإعجاز القرآني ذاته، بل هو محاولة لتأريخ البحث في علم إعجاز القرآن كيف جاء؟ ولم جاء؟ ثم هو فوق ذلك كما قال الأستاذ شاكر في مطلع المدخل الأول : (وهذه الفصول الثلاثة التي كتبتها عن إعجاز القرآن)، تقص عليك هذه القصة الطويلة العريضة في صفحات قلائل ، وبمنهجي في تحليل الكلام وتحليل التاريخ ، لأنه المنهج الذي التزمته فنجوت من شر مستطير ، ومن بلاء ماحق. ولكني أكتب هذه القصة، بعد أن انطمست معالم كانت لائحة قديما ثم عفت. وبعد أن عزمت على أن أعفيك من المسالك الوعرة، والأشواك المتشابكة ، والظلمات المحيرة ، وحتى تألف طريقي وتعرفه معرفة تسهل علي وعليك اقتحام المسالك والأشواك والظلمات) . فهذا الكتاب إذن ذو وجهين الأول تأريخ لعلم إعجاز القرآن كما وضعه علماؤنا قديما ، والثاني بيان المنهاج العلماء في النظر واستقراء لطرائق نظرهم ومداخلهم في البحث عن الإعجاز يعتمد على تحليل الكلام وتحليل التاريخ تحليلا يهدف [ لتأسيس علم خاص هو ( علم إعجاز القرآن)، يُضارع (علم البلاغة)، الذي استدعى نشأته بحث أهل القرنين الثالث والرابع في (إعجاز القرآن)] لذا كان البحث عن تاريخ نشأة كلمة (إعجاز القرآن) هو الأساس الأول الذي يصل بنا إلى تأسيس علم (إعجاز القرآن) . وهكذا جاء هذا الكتاب نمطا فريدا بين كتب إعجاز القرآن ، فهو لم يعن كسابقيه ببيان وجه الإعجاز، بل كانت جل عنايته منصرفة إلى تأسيس علم الإعجاز القرآن مستمدة أصوله من مباحث السلف.
هذا والكتاب مقسم إلى ثلاثة مداخل كل منها يقص تاريخ (إعجاز القرآن) كما نشأت صورته عند الأستاذ شاكر ، كل مدخل منها ينظر إلى هذا تاريخ الإعجاز من وجه غير الأول، لكنها جميعا تصب في آخر الأمر في معين واحد ألا وهو تأسيس علم (إعجاز القرآن) .
قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر
ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق
جاء الكتاب ، باحثا عن وجه إعجاز القرآن من وجه آخر مخالف لما سار عليه من سبقه ممن عرض للإعجاز . فالوجه الذي دلف منه الأستاذ شاكر إلى إعجاز القرآن لم يكن محاولة لبيان الإعجاز القرآني ذاته، بل هو محاولة لتأريخ البحث في علم إعجاز القرآن كيف جاء؟ ولم جاء؟ ثم هو فوق ذلك كما قال الأستاذ شاكر في مطلع المدخل الأول : (وهذه الفصول الثلاثة التي كتبتها عن إعجاز القرآن)، تقص عليك هذه القصة الطويلة العريضة في صفحات قلائل ، وبمنهجي في تحليل الكلام وتحليل التاريخ ، لأنه المنهج الذي التزمته فنجوت من شر مستطير ، ومن بلاء ماحق. ولكني أكتب هذه القصة، بعد أن انطمست معالم كانت لائحة قديما ثم عفت. وبعد أن عزمت على أن أعفيك من المسالك الوعرة، والأشواك المتشابكة ، والظلمات المحيرة ، وحتى تألف طريقي وتعرفه معرفة تسهل علي وعليك اقتحام المسالك والأشواك والظلمات) . فهذا الكتاب إذن ذو وجهين الأول تأريخ لعلم إعجاز القرآن كما وضعه علماؤنا قديما ، والثاني بيان المنهاج العلماء في النظر واستقراء لطرائق نظرهم ومداخلهم في البحث عن الإعجاز يعتمد على تحليل الكلام وتحليل التاريخ تحليلا يهدف [ لتأسيس علم خاص هو ( علم إعجاز القرآن)، يُضارع (علم البلاغة)، الذي استدعى نشأته بحث أهل القرنين الثالث والرابع في (إعجاز القرآن)] لذا كان البحث عن تاريخ نشأة كلمة (إعجاز القرآن) هو الأساس الأول الذي يصل بنا إلى تأسيس علم (إعجاز القرآن) . وهكذا جاء هذا الكتاب نمطا فريدا بين كتب إعجاز القرآن ، فهو لم يعن كسابقيه ببيان وجه الإعجاز، بل كانت جل عنايته منصرفة إلى تأسيس علم الإعجاز القرآن مستمدة أصوله من مباحث السلف.
هذا والكتاب مقسم إلى ثلاثة مداخل كل منها يقص تاريخ (إعجاز القرآن) كما نشأت صورته عند الأستاذ شاكر ، كل مدخل منها ينظر إلى هذا تاريخ الإعجاز من وجه غير الأول، لكنها جميعا تصب في آخر الأمر في معين واحد ألا وهو تأسيس علم (إعجاز القرآن) .