


الظاهرة الجمالية في الإسلام - صالح أحمد الشامي - تم ورُفع على التطبيق
قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر
ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق
قال المؤلف: إن للإسلام نظرة جمالية عامة، ينبغي تفهمها، والبحث عنها، وكان القرآن الكريم هو المرجع الوحيد، لذلك كنت أقرأ بإمعان وروية وتؤدة أسجل من آياته كل ما له صلة بالجمال، فوجدتني أمام كتاب الله تعالى لا تنقضي عجائبه.
وتكررت عودتي إلى القرآن الكريم بهذا القصد... وإذا بي - ومن خلال الآيات التي تجمعت لدي - أمام ظاهرة جمالية صبغت المنهج الإسلامي بصبغتها، فكانت في مادة وفي الشكل، فهي ليست عملاً تزيينياً، وليست كذلك وصفاً إضافياً بل هي في طبيعة مادة المنهج وفي خواصها...
وتبين لي أن القرآن الكريم وحده يستقل بصياغة هذه الظاهرة وبيانها، أما السنّة فكان لها الدور الكبير في الموضوع التطبيقي لهذه الظاهرة وهو ما نستطيع تسميته بــ "التربية الجمالية".
قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر
ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق
قال المؤلف: إن للإسلام نظرة جمالية عامة، ينبغي تفهمها، والبحث عنها، وكان القرآن الكريم هو المرجع الوحيد، لذلك كنت أقرأ بإمعان وروية وتؤدة أسجل من آياته كل ما له صلة بالجمال، فوجدتني أمام كتاب الله تعالى لا تنقضي عجائبه.
وتكررت عودتي إلى القرآن الكريم بهذا القصد... وإذا بي - ومن خلال الآيات التي تجمعت لدي - أمام ظاهرة جمالية صبغت المنهج الإسلامي بصبغتها، فكانت في مادة وفي الشكل، فهي ليست عملاً تزيينياً، وليست كذلك وصفاً إضافياً بل هي في طبيعة مادة المنهج وفي خواصها...
وتبين لي أن القرآن الكريم وحده يستقل بصياغة هذه الظاهرة وبيانها، أما السنّة فكان لها الدور الكبير في الموضوع التطبيقي لهذه الظاهرة وهو ما نستطيع تسميته بــ "التربية الجمالية".
قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر
ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق
قال المؤلف: إن للإسلام نظرة جمالية عامة، ينبغي تفهمها، والبحث عنها، وكان القرآن الكريم هو المرجع الوحيد، لذلك كنت أقرأ بإمعان وروية وتؤدة أسجل من آياته كل ما له صلة بالجمال، فوجدتني أمام كتاب الله تعالى لا تنقضي عجائبه.
وتكررت عودتي إلى القرآن الكريم بهذا القصد... وإذا بي - ومن خلال الآيات التي تجمعت لدي - أمام ظاهرة جمالية صبغت المنهج الإسلامي بصبغتها، فكانت في مادة وفي الشكل، فهي ليست عملاً تزيينياً، وليست كذلك وصفاً إضافياً بل هي في طبيعة مادة المنهج وفي خواصها...
وتبين لي أن القرآن الكريم وحده يستقل بصياغة هذه الظاهرة وبيانها، أما السنّة فكان لها الدور الكبير في الموضوع التطبيقي لهذه الظاهرة وهو ما نستطيع تسميته بــ "التربية الجمالية".