محاجات المُعوِّقين
قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر
ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق
ماذا نفعل؟
أعتقد أن هذا الكتاب -إن شاء الله- ربما يكون جزءًا مساهمًا في معرفة ماذا نفعل! فلابد أن نتعرف على كافة مُحاجَّات المُعوِّقين ومسالك إرجافهم.. فإن تعرفنا إليها مجردة كان من المتيسر لنا فضح التخذيلات المنهمرة التي لا تتوقف عن الانثيال فوق رؤوسنا..
إن تلك المعرفة ستجعل أجهزتنا المناعية أكثر قوة وقدرة على الصمود أمام كل هذه الجيوش والجحافل التي تطالبك بالسكون والركود والانعزال عن تلك الحرب الكونية القائمة منذ فجر التاريخ بين الشيطان والإنسان، والعالمية القائمة ضد الإسلام منذ عقود.. بل منذ قرون.. بل التي لم تتوقف أبدًا منذ بدأ النبي دعوته، حتى لو كانت العقود الأخيرة أشدها في الشراسة والعنف!
قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر
ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق
ماذا نفعل؟
أعتقد أن هذا الكتاب -إن شاء الله- ربما يكون جزءًا مساهمًا في معرفة ماذا نفعل! فلابد أن نتعرف على كافة مُحاجَّات المُعوِّقين ومسالك إرجافهم.. فإن تعرفنا إليها مجردة كان من المتيسر لنا فضح التخذيلات المنهمرة التي لا تتوقف عن الانثيال فوق رؤوسنا..
إن تلك المعرفة ستجعل أجهزتنا المناعية أكثر قوة وقدرة على الصمود أمام كل هذه الجيوش والجحافل التي تطالبك بالسكون والركود والانعزال عن تلك الحرب الكونية القائمة منذ فجر التاريخ بين الشيطان والإنسان، والعالمية القائمة ضد الإسلام منذ عقود.. بل منذ قرون.. بل التي لم تتوقف أبدًا منذ بدأ النبي دعوته، حتى لو كانت العقود الأخيرة أشدها في الشراسة والعنف!
قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر
ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق
ماذا نفعل؟
أعتقد أن هذا الكتاب -إن شاء الله- ربما يكون جزءًا مساهمًا في معرفة ماذا نفعل! فلابد أن نتعرف على كافة مُحاجَّات المُعوِّقين ومسالك إرجافهم.. فإن تعرفنا إليها مجردة كان من المتيسر لنا فضح التخذيلات المنهمرة التي لا تتوقف عن الانثيال فوق رؤوسنا..
إن تلك المعرفة ستجعل أجهزتنا المناعية أكثر قوة وقدرة على الصمود أمام كل هذه الجيوش والجحافل التي تطالبك بالسكون والركود والانعزال عن تلك الحرب الكونية القائمة منذ فجر التاريخ بين الشيطان والإنسان، والعالمية القائمة ضد الإسلام منذ عقود.. بل منذ قرون.. بل التي لم تتوقف أبدًا منذ بدأ النبي دعوته، حتى لو كانت العقود الأخيرة أشدها في الشراسة والعنف!