المراهق أمانتُك لا معركتُك

US$5.00
70 available

قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر

ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق

في كل بيت تقريبا ... هناك مراهق يربك القلوب.

لا هو طفل يطاع، ولا هو ناضج يفهم،

تارة يحادثك كأنه حكيم ... وتارة ينهار لأبسط سبب.

يوما يحبك بجنون ... ويوما لا يطيق قربك.

يتغير أمامك في شهور، كأنه لم يكن هو ذات الطفل الذي كنت تقبله كل صباح

وقد تبدأ رحلة المعاناة من حيث لم تتوقع:

من الكذب الذي لم تعهده فيه،

من الإدمان الرقمي الذي استباح كل وقته،

من صحبة تغيره، أو تمرد لا يشبه أخلاق البيت

أو حتى من إغلاق الباب ... وفتح مساحات مجهولة على هاتفه

أو في قلبه.

حينها ... بيدأ الآباء بالتساؤل المؤلم:

هل أخطأت في تربيتي؟

هل فاتني شيء لم أره؟

هل هو المراهق الذي تغير ... أم أنا الذي تأخرت عن مواكبته؟

هذا الكتاب ... هو محاولة صادقة للإجابة.

لا يعدك بمعجزة

لكنه يضع يدك على الجرح ... ويمنحك الأدوات الصحيحة للعلاج. كتبته لأعيد الدفء إلى الحوار،

الأخرج التربية من ساحة الصراع، إلى ميدان الحب الواعي.

لأقول لكل أب وأم

المراهقة ليست مرضا ... بل تحولا يحتاج حسن التعامل.

والسلوكيات السيئة ليست نهاية الرحلة ... بل نداء استغاثة إن فهم

جيدا، صار بداية الإصلاح.

كتبناه لأننا نؤمن ... أن كل مراهق فيه خير عظيم.....

لكنه فقط ينتظر من يراه، ويستخرجه، ويؤمن به قبل أن يؤدبه.

قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر

ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق

في كل بيت تقريبا ... هناك مراهق يربك القلوب.

لا هو طفل يطاع، ولا هو ناضج يفهم،

تارة يحادثك كأنه حكيم ... وتارة ينهار لأبسط سبب.

يوما يحبك بجنون ... ويوما لا يطيق قربك.

يتغير أمامك في شهور، كأنه لم يكن هو ذات الطفل الذي كنت تقبله كل صباح

وقد تبدأ رحلة المعاناة من حيث لم تتوقع:

من الكذب الذي لم تعهده فيه،

من الإدمان الرقمي الذي استباح كل وقته،

من صحبة تغيره، أو تمرد لا يشبه أخلاق البيت

أو حتى من إغلاق الباب ... وفتح مساحات مجهولة على هاتفه

أو في قلبه.

حينها ... بيدأ الآباء بالتساؤل المؤلم:

هل أخطأت في تربيتي؟

هل فاتني شيء لم أره؟

هل هو المراهق الذي تغير ... أم أنا الذي تأخرت عن مواكبته؟

هذا الكتاب ... هو محاولة صادقة للإجابة.

لا يعدك بمعجزة

لكنه يضع يدك على الجرح ... ويمنحك الأدوات الصحيحة للعلاج. كتبته لأعيد الدفء إلى الحوار،

الأخرج التربية من ساحة الصراع، إلى ميدان الحب الواعي.

لأقول لكل أب وأم

المراهقة ليست مرضا ... بل تحولا يحتاج حسن التعامل.

والسلوكيات السيئة ليست نهاية الرحلة ... بل نداء استغاثة إن فهم

جيدا، صار بداية الإصلاح.

كتبناه لأننا نؤمن ... أن كل مراهق فيه خير عظيم.....

لكنه فقط ينتظر من يراه، ويستخرجه، ويؤمن به قبل أن يؤدبه.