





استجابات إسلامية لصرخات أندلسية
قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر
ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق
يتحدث الكتاب عن تاريخ الأندلس وأسباب سقوطها وبعض صور السقوط ثم ينتقل للموضوع الأساسي للكتاب وهو استجابات المسلمين لنداءات الاستغاثة من الأندلس
و يقول المؤلف“إن هذا الكتاب يدور حول الإجابة عن سؤال مهم ألا وهو: هل هرع أحد من الحكام لإنقاذ مسلمي الأندلس قبل السقوط وأثناءه وبعده؟ فقد كان هذا السؤال يدور في ذهني كثيرًا. وذلك أن سقوط الأندلس في براثن الصليبيين كان قد وقع زمن وجود دول إسلامية قوية؛ فقد كانت الدولة العثمانية قريبةً من أوج قوتها وعظمتها، بل إن مسلمي الأندلس كانوا قد استنجدوا بعد سقوطها بسلطان الدولة العثمانية العظيم سليمان القانوني وهو أقوى سلاطينها، فأين تلك الدول من مسلمي الأندلس؟ كان هذا سؤالًا مُهمًا عمدت إلى الإجابة عنه من خلال تأليف هذا الكتاب”
قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر
ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق
يتحدث الكتاب عن تاريخ الأندلس وأسباب سقوطها وبعض صور السقوط ثم ينتقل للموضوع الأساسي للكتاب وهو استجابات المسلمين لنداءات الاستغاثة من الأندلس
و يقول المؤلف“إن هذا الكتاب يدور حول الإجابة عن سؤال مهم ألا وهو: هل هرع أحد من الحكام لإنقاذ مسلمي الأندلس قبل السقوط وأثناءه وبعده؟ فقد كان هذا السؤال يدور في ذهني كثيرًا. وذلك أن سقوط الأندلس في براثن الصليبيين كان قد وقع زمن وجود دول إسلامية قوية؛ فقد كانت الدولة العثمانية قريبةً من أوج قوتها وعظمتها، بل إن مسلمي الأندلس كانوا قد استنجدوا بعد سقوطها بسلطان الدولة العثمانية العظيم سليمان القانوني وهو أقوى سلاطينها، فأين تلك الدول من مسلمي الأندلس؟ كان هذا سؤالًا مُهمًا عمدت إلى الإجابة عنه من خلال تأليف هذا الكتاب”
قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر
ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق
يتحدث الكتاب عن تاريخ الأندلس وأسباب سقوطها وبعض صور السقوط ثم ينتقل للموضوع الأساسي للكتاب وهو استجابات المسلمين لنداءات الاستغاثة من الأندلس
و يقول المؤلف“إن هذا الكتاب يدور حول الإجابة عن سؤال مهم ألا وهو: هل هرع أحد من الحكام لإنقاذ مسلمي الأندلس قبل السقوط وأثناءه وبعده؟ فقد كان هذا السؤال يدور في ذهني كثيرًا. وذلك أن سقوط الأندلس في براثن الصليبيين كان قد وقع زمن وجود دول إسلامية قوية؛ فقد كانت الدولة العثمانية قريبةً من أوج قوتها وعظمتها، بل إن مسلمي الأندلس كانوا قد استنجدوا بعد سقوطها بسلطان الدولة العثمانية العظيم سليمان القانوني وهو أقوى سلاطينها، فأين تلك الدول من مسلمي الأندلس؟ كان هذا سؤالًا مُهمًا عمدت إلى الإجابة عنه من خلال تأليف هذا الكتاب”