Skip to Content
منطوق - دعم تسجيل الكتب
اطلب تسجيل كتاب
من نحن
اكفل كتابا
0
0
منطوق - دعم تسجيل الكتب
اطلب تسجيل كتاب
من نحن
اكفل كتابا
0
0
اطلب تسجيل كتاب
من نحن
اكفل كتابا
اكفل كتابا جدلية الحجاب: حوار عقلي في فرض الحجاب وإنكاره
images (45).jpeg Image 1 of 2
images (45).jpeg
GKtIlKvKzt1eKGjZwcEWtNM4RHApGvNzLakkFPV2.jpg Image 2 of 2
GKtIlKvKzt1eKGjZwcEWtNM4RHApGvNzLakkFPV2.jpg
images (45).jpeg
GKtIlKvKzt1eKGjZwcEWtNM4RHApGvNzLakkFPV2.jpg

جدلية الحجاب: حوار عقلي في فرض الحجاب وإنكاره

US$5.00
67 available

قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر

ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق

يقدم هذا الكتاب الأدلة الشرعية على فرضية الحجاب، ويجيب عن أبرز شبهات منكريه مثل جمال البنا، وعدنان إبراهيم، وغيرهما.

جاء الفصل الأول في بيان الأدلة التي تثبت فرض الحجاب، ثم قام بنقد الأدلة التي يستدل بها الحداثيون، وذلك في الفصل الثاني.

وفي الفصل الثالث قام المؤلف بمناقشة المنكرين في تأصيلهم ومقدماتهم التي بنوا عليها إنكار فرض الحجاب.

هذا الكتاب

التحرر من قيود الجمود والتقليد المطلق غاية شريفة تطمح إليها العقول الحرة

ولكن لن ينعم بالحرية الفكرية من طرح عن عقله أغلال القدامي ثم طوق عقله بأغلال المعاصرين، ولن ينعم الحداثي علينا بتحرير عقولنا من تقليد الفقهاء القدامي إن كان سيطوق رقابنا بتقليده والحمود على أقواله

ومن حق كل حر عاقل إذا أخبره الفقيه عن حكم الحجاب أن يسأل عن الدليل، ومن حقه كذلك إذا أمره ناقد حداثي معاصر بإسقاط فرض الحجاب أن يسأله عن الدليل أيضا.

ولن يكون صادقا في دعوات تحرير العقول من يعجز عن إقناعنا بفرض الحجاب ومن يعجز عن إقناعنا بإسقاط الحجاب وخلعه.

في سبيل هذه الحرية الكاملة انطلق الكاتب ليتحقق من كل دليل يستدل به فقيه او مفسر أو ناقد أو تغريبي حاقد.

بدأ الكاتب بتدبر آيات القرآن ينظر في سياقها وسباقها ويتحقق ويدقق في كل خطوة من خطوات الاستدلال، ويضبط وجوه الاختلاف وحدود اتساع الدلالات، فلا ينتهي من هذا التدقيق إلا وقد انكشف للقراء ما يحطم قيود الجمود والتقليد.

ثم انتقل بنا لتستمع إلى الرأي الآخر في إسقاط فرض الحجاب، وعرض نقاشا جادا لما قدمه أكثر المعاصرين تأثيرا في هذا العصر على رأسهم المهندس محمد شحرور، والكاتب جمال البنا والدكتور عدنان إبراهيم، والدكتور محمد عابد الجابري والدكتور سعد الهلالي والمستشار محمد سعيد العشماوي.

ولا يكاد أحد من المعاصرين بعد هؤلاء يتفرد بدليل يحتاج إلى نقاش صحيح أن كثيرا من الناشطات والناشطين في دعاوى تحرير المرأة لا يكفون عن محاربة الحجاب وتحريض الساسة على منعه بالقانون، ولكن ليس في هذه الأصوات القاسية والقوانين القمعية ما يستند إلى نظر أو يصلح للحوار والنقاش الفكري.

وقد انقسم هذا التحقيق والنقاش إلى ثلاثة فصول فصل في أدلة فرض الحجاب. وفصل في أدلة إنكاره. وفصل ثالث في مناقشة الأصول والمقدمات التي توصل بها الحداثيون إلى إنكار الحجاب.

وهذا الكتاب يقدم فرصة إلى القراء للموازنة بين أقوال الفريقين والحكم في هذه الجدلية المعاصرة.

Quantity:
Add To Cart

قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر

ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق

يقدم هذا الكتاب الأدلة الشرعية على فرضية الحجاب، ويجيب عن أبرز شبهات منكريه مثل جمال البنا، وعدنان إبراهيم، وغيرهما.

جاء الفصل الأول في بيان الأدلة التي تثبت فرض الحجاب، ثم قام بنقد الأدلة التي يستدل بها الحداثيون، وذلك في الفصل الثاني.

وفي الفصل الثالث قام المؤلف بمناقشة المنكرين في تأصيلهم ومقدماتهم التي بنوا عليها إنكار فرض الحجاب.

هذا الكتاب

التحرر من قيود الجمود والتقليد المطلق غاية شريفة تطمح إليها العقول الحرة

ولكن لن ينعم بالحرية الفكرية من طرح عن عقله أغلال القدامي ثم طوق عقله بأغلال المعاصرين، ولن ينعم الحداثي علينا بتحرير عقولنا من تقليد الفقهاء القدامي إن كان سيطوق رقابنا بتقليده والحمود على أقواله

ومن حق كل حر عاقل إذا أخبره الفقيه عن حكم الحجاب أن يسأل عن الدليل، ومن حقه كذلك إذا أمره ناقد حداثي معاصر بإسقاط فرض الحجاب أن يسأله عن الدليل أيضا.

ولن يكون صادقا في دعوات تحرير العقول من يعجز عن إقناعنا بفرض الحجاب ومن يعجز عن إقناعنا بإسقاط الحجاب وخلعه.

في سبيل هذه الحرية الكاملة انطلق الكاتب ليتحقق من كل دليل يستدل به فقيه او مفسر أو ناقد أو تغريبي حاقد.

بدأ الكاتب بتدبر آيات القرآن ينظر في سياقها وسباقها ويتحقق ويدقق في كل خطوة من خطوات الاستدلال، ويضبط وجوه الاختلاف وحدود اتساع الدلالات، فلا ينتهي من هذا التدقيق إلا وقد انكشف للقراء ما يحطم قيود الجمود والتقليد.

ثم انتقل بنا لتستمع إلى الرأي الآخر في إسقاط فرض الحجاب، وعرض نقاشا جادا لما قدمه أكثر المعاصرين تأثيرا في هذا العصر على رأسهم المهندس محمد شحرور، والكاتب جمال البنا والدكتور عدنان إبراهيم، والدكتور محمد عابد الجابري والدكتور سعد الهلالي والمستشار محمد سعيد العشماوي.

ولا يكاد أحد من المعاصرين بعد هؤلاء يتفرد بدليل يحتاج إلى نقاش صحيح أن كثيرا من الناشطات والناشطين في دعاوى تحرير المرأة لا يكفون عن محاربة الحجاب وتحريض الساسة على منعه بالقانون، ولكن ليس في هذه الأصوات القاسية والقوانين القمعية ما يستند إلى نظر أو يصلح للحوار والنقاش الفكري.

وقد انقسم هذا التحقيق والنقاش إلى ثلاثة فصول فصل في أدلة فرض الحجاب. وفصل في أدلة إنكاره. وفصل ثالث في مناقشة الأصول والمقدمات التي توصل بها الحداثيون إلى إنكار الحجاب.

وهذا الكتاب يقدم فرصة إلى القراء للموازنة بين أقوال الفريقين والحكم في هذه الجدلية المعاصرة.

قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر

ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق

يقدم هذا الكتاب الأدلة الشرعية على فرضية الحجاب، ويجيب عن أبرز شبهات منكريه مثل جمال البنا، وعدنان إبراهيم، وغيرهما.

جاء الفصل الأول في بيان الأدلة التي تثبت فرض الحجاب، ثم قام بنقد الأدلة التي يستدل بها الحداثيون، وذلك في الفصل الثاني.

وفي الفصل الثالث قام المؤلف بمناقشة المنكرين في تأصيلهم ومقدماتهم التي بنوا عليها إنكار فرض الحجاب.

هذا الكتاب

التحرر من قيود الجمود والتقليد المطلق غاية شريفة تطمح إليها العقول الحرة

ولكن لن ينعم بالحرية الفكرية من طرح عن عقله أغلال القدامي ثم طوق عقله بأغلال المعاصرين، ولن ينعم الحداثي علينا بتحرير عقولنا من تقليد الفقهاء القدامي إن كان سيطوق رقابنا بتقليده والحمود على أقواله

ومن حق كل حر عاقل إذا أخبره الفقيه عن حكم الحجاب أن يسأل عن الدليل، ومن حقه كذلك إذا أمره ناقد حداثي معاصر بإسقاط فرض الحجاب أن يسأله عن الدليل أيضا.

ولن يكون صادقا في دعوات تحرير العقول من يعجز عن إقناعنا بفرض الحجاب ومن يعجز عن إقناعنا بإسقاط الحجاب وخلعه.

في سبيل هذه الحرية الكاملة انطلق الكاتب ليتحقق من كل دليل يستدل به فقيه او مفسر أو ناقد أو تغريبي حاقد.

بدأ الكاتب بتدبر آيات القرآن ينظر في سياقها وسباقها ويتحقق ويدقق في كل خطوة من خطوات الاستدلال، ويضبط وجوه الاختلاف وحدود اتساع الدلالات، فلا ينتهي من هذا التدقيق إلا وقد انكشف للقراء ما يحطم قيود الجمود والتقليد.

ثم انتقل بنا لتستمع إلى الرأي الآخر في إسقاط فرض الحجاب، وعرض نقاشا جادا لما قدمه أكثر المعاصرين تأثيرا في هذا العصر على رأسهم المهندس محمد شحرور، والكاتب جمال البنا والدكتور عدنان إبراهيم، والدكتور محمد عابد الجابري والدكتور سعد الهلالي والمستشار محمد سعيد العشماوي.

ولا يكاد أحد من المعاصرين بعد هؤلاء يتفرد بدليل يحتاج إلى نقاش صحيح أن كثيرا من الناشطات والناشطين في دعاوى تحرير المرأة لا يكفون عن محاربة الحجاب وتحريض الساسة على منعه بالقانون، ولكن ليس في هذه الأصوات القاسية والقوانين القمعية ما يستند إلى نظر أو يصلح للحوار والنقاش الفكري.

وقد انقسم هذا التحقيق والنقاش إلى ثلاثة فصول فصل في أدلة فرض الحجاب. وفصل في أدلة إنكاره. وفصل ثالث في مناقشة الأصول والمقدمات التي توصل بها الحداثيون إلى إنكار الحجاب.

وهذا الكتاب يقدم فرصة إلى القراء للموازنة بين أقوال الفريقين والحكم في هذه الجدلية المعاصرة.

Made with Squarespace