Skip to Content
منطوق - دعم تسجيل الكتب
اطلب تسجيل كتاب
من نحن
اكفل كتابا
0
0
منطوق - دعم تسجيل الكتب
اطلب تسجيل كتاب
من نحن
اكفل كتابا
0
0
اطلب تسجيل كتاب
من نحن
اكفل كتابا
اكفل كتابا قصص ومواقف من حياة النبي الخاتم ﷺ
images (32).jpeg Image 1 of
images (32).jpeg
images (32).jpeg

قصص ومواقف من حياة النبي الخاتم ﷺ

US$5.00
تم تغطية التكلفة بالكامل

قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر

ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق

إِنَّ الْمُتَصَفِّحَ لِكُتُبِ السّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ لَيَقِفُ خَاشِعًا أَمَامَ النَّمُوذَجِ الْفَرِيدِ الَّذِي يُمَثِّلُهُ شَخْصُ النَّبِيِّ ﷺ كَإِنْسانٍ كَامِلٍ. وَمَعَ ذَلِكَ، فَإِنَّ المُتَمَعِنَ فِي كُتُبِ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ، لَيَظْهَرُ لَهُ جَوَانِبُ أُخْرَى؛ تَزِيدُهُ شَغَفًا بِشَخْصِيَّةِ النَّبِيِّ ﷺ وَشَمَائِلِهِ الْفَرِيدَةِ ؛ فَيَطْلُبُ الْمَزِيدَ.

وَهَذَا الْكِتَابُ إِنَّمَا يَهْدِفُ إِلَى تَقْدِيمِ صُورَةٍ مُصَغَّرَةٍ، مُوجَزَةٍ عَنْ حَيَاةِ النَّبِيِّ الْكَرِيمِ ﷺ؛ لِذَا فَهُوَ يُقَدِّمُ بَيْنَ دَفَّتَيهِ نَمَاذِجَ لِبَعْضِ المَوَاقِفِ وَالقَصَصِ مِنْ حَيَاةِ النَّبِيِّ ﷺ تُصَدِّقُ عَلَى عَظِيمِ خُلُقِ النَّبِيِّ الْكَرِيمِ ﷺ، وَشَمَائِلِهِ الْفَرِيدَةِ، كَمَا وَرَدَتْ فِي كُتُبِ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ وَالسِّيرَةِ الْمُشَرَّفَةِ. نَسْتَعْرِضُ مِنْ خِلاَلِهَا أَخْلاَقَهُ، ومُعَامَلاَتِهُ، وبَرَاهِينَ نُبُوَتِهِ ﷺ. وَهِي كُلُّهَا إِنْ شَاءَ اللهُ تُعَالَى مِمَّا حَكَمَ عَلَيهِ عُلَمَاءُ الْحَديثِ بِالصِّحَّةِ. مُبْتَعِداً مَا اِسْتَطَعْتُ عَمَّا اخْتَلَفُوا فِي ثُبُوتِهِ أَوْ فِي صِحَّتِهِ. لَمْ أَزِدْ فِيهِ عَلى أنْ جَمَعْتُ مِنْ كُتُبِ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ وَالسّيرَةِ الْمُشَرَّفَةِ، مَا يَتَنَاسَبُ مَعَ البَابِ، وَذَكَرْتُ مَعَانِيَ بَعْضَ مَا غَمُضَ مِنَ المَعَانِي، جَامِعًا فِي مُعْظَمِ قَصَصِ الكِتَابِ بَيْنَ الرِّواياتِ الْمُخْتَلِفَةِ، لِلْمَوْقِفِ الْوَاحِدِ لِمَزِيدِ فَائِدَةٍ. وَلمْ أَزِدْ عَلى ذَلِكَ؛ وَإِنْ كَانَ ذِكْرُ الفَوَائِدِ مَنْهَجَ كَثِيرٍ مِنْ عُلَمَاءِ السَلَفِ وَالخَلَفِ، وَهُوَ مَنْهَجٌ مَحْمُودٌ، خُصُوصًا حِينَ تَكُونُ مَنْ فَقِيهٍ، إِلاَّ إِني آثَرْتُ أَنْ أَتَبِعَ المَنْهَجَ الغَالِبَ فِي قَصَصِ القُرآنِ الْعَظِيمِ، وَالنَّبِيِّ الْكَرِيمِ ﷺ حِينَ يَقُصُّ القَصَصَ عَلى صَحابَتِهِ؛ لِيَتْركَ لِكُلِ مَنْ سَمِعَ التَدَبُرَ فِيِهَا؛ لِيَسْتَخْرِجَ بِنَفْسِهِ مَا فِيهَا مِنْ عِظَاتٍ وَعِبَرٍ؛ فَذَلِكَ أَوْقَعُ فِيِ النَفْسِ وأَشَدُّ أَثَرًا...

Add To Cart

قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر

ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق

إِنَّ الْمُتَصَفِّحَ لِكُتُبِ السّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ لَيَقِفُ خَاشِعًا أَمَامَ النَّمُوذَجِ الْفَرِيدِ الَّذِي يُمَثِّلُهُ شَخْصُ النَّبِيِّ ﷺ كَإِنْسانٍ كَامِلٍ. وَمَعَ ذَلِكَ، فَإِنَّ المُتَمَعِنَ فِي كُتُبِ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ، لَيَظْهَرُ لَهُ جَوَانِبُ أُخْرَى؛ تَزِيدُهُ شَغَفًا بِشَخْصِيَّةِ النَّبِيِّ ﷺ وَشَمَائِلِهِ الْفَرِيدَةِ ؛ فَيَطْلُبُ الْمَزِيدَ.

وَهَذَا الْكِتَابُ إِنَّمَا يَهْدِفُ إِلَى تَقْدِيمِ صُورَةٍ مُصَغَّرَةٍ، مُوجَزَةٍ عَنْ حَيَاةِ النَّبِيِّ الْكَرِيمِ ﷺ؛ لِذَا فَهُوَ يُقَدِّمُ بَيْنَ دَفَّتَيهِ نَمَاذِجَ لِبَعْضِ المَوَاقِفِ وَالقَصَصِ مِنْ حَيَاةِ النَّبِيِّ ﷺ تُصَدِّقُ عَلَى عَظِيمِ خُلُقِ النَّبِيِّ الْكَرِيمِ ﷺ، وَشَمَائِلِهِ الْفَرِيدَةِ، كَمَا وَرَدَتْ فِي كُتُبِ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ وَالسِّيرَةِ الْمُشَرَّفَةِ. نَسْتَعْرِضُ مِنْ خِلاَلِهَا أَخْلاَقَهُ، ومُعَامَلاَتِهُ، وبَرَاهِينَ نُبُوَتِهِ ﷺ. وَهِي كُلُّهَا إِنْ شَاءَ اللهُ تُعَالَى مِمَّا حَكَمَ عَلَيهِ عُلَمَاءُ الْحَديثِ بِالصِّحَّةِ. مُبْتَعِداً مَا اِسْتَطَعْتُ عَمَّا اخْتَلَفُوا فِي ثُبُوتِهِ أَوْ فِي صِحَّتِهِ. لَمْ أَزِدْ فِيهِ عَلى أنْ جَمَعْتُ مِنْ كُتُبِ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ وَالسّيرَةِ الْمُشَرَّفَةِ، مَا يَتَنَاسَبُ مَعَ البَابِ، وَذَكَرْتُ مَعَانِيَ بَعْضَ مَا غَمُضَ مِنَ المَعَانِي، جَامِعًا فِي مُعْظَمِ قَصَصِ الكِتَابِ بَيْنَ الرِّواياتِ الْمُخْتَلِفَةِ، لِلْمَوْقِفِ الْوَاحِدِ لِمَزِيدِ فَائِدَةٍ. وَلمْ أَزِدْ عَلى ذَلِكَ؛ وَإِنْ كَانَ ذِكْرُ الفَوَائِدِ مَنْهَجَ كَثِيرٍ مِنْ عُلَمَاءِ السَلَفِ وَالخَلَفِ، وَهُوَ مَنْهَجٌ مَحْمُودٌ، خُصُوصًا حِينَ تَكُونُ مَنْ فَقِيهٍ، إِلاَّ إِني آثَرْتُ أَنْ أَتَبِعَ المَنْهَجَ الغَالِبَ فِي قَصَصِ القُرآنِ الْعَظِيمِ، وَالنَّبِيِّ الْكَرِيمِ ﷺ حِينَ يَقُصُّ القَصَصَ عَلى صَحابَتِهِ؛ لِيَتْركَ لِكُلِ مَنْ سَمِعَ التَدَبُرَ فِيِهَا؛ لِيَسْتَخْرِجَ بِنَفْسِهِ مَا فِيهَا مِنْ عِظَاتٍ وَعِبَرٍ؛ فَذَلِكَ أَوْقَعُ فِيِ النَفْسِ وأَشَدُّ أَثَرًا...

قسمنا تكلفة الكتاب إلى أسهم، كل سهم ب ٥ دولارات أمريكية. يعرض الموقع عدد الأسهم المتبقية تحت السعر

ملاحظة: تكلفة تسجيل الكتاب تقديرية، وإن كانت أقل سيتم استخدام المتبقي في تسجيل كتب أخرى أو في تطوير التطبيق

إِنَّ الْمُتَصَفِّحَ لِكُتُبِ السّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ لَيَقِفُ خَاشِعًا أَمَامَ النَّمُوذَجِ الْفَرِيدِ الَّذِي يُمَثِّلُهُ شَخْصُ النَّبِيِّ ﷺ كَإِنْسانٍ كَامِلٍ. وَمَعَ ذَلِكَ، فَإِنَّ المُتَمَعِنَ فِي كُتُبِ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ، لَيَظْهَرُ لَهُ جَوَانِبُ أُخْرَى؛ تَزِيدُهُ شَغَفًا بِشَخْصِيَّةِ النَّبِيِّ ﷺ وَشَمَائِلِهِ الْفَرِيدَةِ ؛ فَيَطْلُبُ الْمَزِيدَ.

وَهَذَا الْكِتَابُ إِنَّمَا يَهْدِفُ إِلَى تَقْدِيمِ صُورَةٍ مُصَغَّرَةٍ، مُوجَزَةٍ عَنْ حَيَاةِ النَّبِيِّ الْكَرِيمِ ﷺ؛ لِذَا فَهُوَ يُقَدِّمُ بَيْنَ دَفَّتَيهِ نَمَاذِجَ لِبَعْضِ المَوَاقِفِ وَالقَصَصِ مِنْ حَيَاةِ النَّبِيِّ ﷺ تُصَدِّقُ عَلَى عَظِيمِ خُلُقِ النَّبِيِّ الْكَرِيمِ ﷺ، وَشَمَائِلِهِ الْفَرِيدَةِ، كَمَا وَرَدَتْ فِي كُتُبِ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ وَالسِّيرَةِ الْمُشَرَّفَةِ. نَسْتَعْرِضُ مِنْ خِلاَلِهَا أَخْلاَقَهُ، ومُعَامَلاَتِهُ، وبَرَاهِينَ نُبُوَتِهِ ﷺ. وَهِي كُلُّهَا إِنْ شَاءَ اللهُ تُعَالَى مِمَّا حَكَمَ عَلَيهِ عُلَمَاءُ الْحَديثِ بِالصِّحَّةِ. مُبْتَعِداً مَا اِسْتَطَعْتُ عَمَّا اخْتَلَفُوا فِي ثُبُوتِهِ أَوْ فِي صِحَّتِهِ. لَمْ أَزِدْ فِيهِ عَلى أنْ جَمَعْتُ مِنْ كُتُبِ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ وَالسّيرَةِ الْمُشَرَّفَةِ، مَا يَتَنَاسَبُ مَعَ البَابِ، وَذَكَرْتُ مَعَانِيَ بَعْضَ مَا غَمُضَ مِنَ المَعَانِي، جَامِعًا فِي مُعْظَمِ قَصَصِ الكِتَابِ بَيْنَ الرِّواياتِ الْمُخْتَلِفَةِ، لِلْمَوْقِفِ الْوَاحِدِ لِمَزِيدِ فَائِدَةٍ. وَلمْ أَزِدْ عَلى ذَلِكَ؛ وَإِنْ كَانَ ذِكْرُ الفَوَائِدِ مَنْهَجَ كَثِيرٍ مِنْ عُلَمَاءِ السَلَفِ وَالخَلَفِ، وَهُوَ مَنْهَجٌ مَحْمُودٌ، خُصُوصًا حِينَ تَكُونُ مَنْ فَقِيهٍ، إِلاَّ إِني آثَرْتُ أَنْ أَتَبِعَ المَنْهَجَ الغَالِبَ فِي قَصَصِ القُرآنِ الْعَظِيمِ، وَالنَّبِيِّ الْكَرِيمِ ﷺ حِينَ يَقُصُّ القَصَصَ عَلى صَحابَتِهِ؛ لِيَتْركَ لِكُلِ مَنْ سَمِعَ التَدَبُرَ فِيِهَا؛ لِيَسْتَخْرِجَ بِنَفْسِهِ مَا فِيهَا مِنْ عِظَاتٍ وَعِبَرٍ؛ فَذَلِكَ أَوْقَعُ فِيِ النَفْسِ وأَشَدُّ أَثَرًا...

Made with Squarespace